c
مجتمع

أزمة جديدة بين البلوجر مريم سيف وطليقها

كشفت البلوجر الشهيرة مريم سيف مفاجأة كانت موقوتة حتي قرارها أمس بالإعلان عن خبر طلاقها من زوجها محمد شرف بعد كلامه عنها، وقالت إنه تخلى عنها في مرضها ليرد عليها أيضاً من خلال خاصية الاستوري عبر منصة الانستجرام.

مريم سيف
مريم سيف

وكتبت مريم سيف عن طلاقها من زوجها محمد شرف وقالت إنها كانت تصرف عليه منذ ثلاث سنوات تقريبًا لكنه تخلى عنها في الوقت الذي علمت فيه بمرضها حيث أوضحت من خلال كلامها أنها تقوم بإجراء فحوصات للتأكد من إصابتها أو سلامتها من مرض السرطان.

أول رد من زوج البلوجر مريم سيف

صدمت مريم جمهور السوشيال ميديا بالتفاصيل الشخصية التي كشفتها فيما بخص طلاقها مشيرة إلى أن زوجها لا يهتم بابنته منذ فترة وتغير كلياً بعد أشهر من زواجهما، حتي أنها حاولت كثيراً كي تبقى محمد بالقرب منها ومن ابنتها لكنه رفض الأمر .

«ده ابتزاز علني ليا علشان رفضت شراكتها في المطعم» هكذا رد محمد شرف على طليقته البلوجر مريم سيف.

[ads1]
مريم سيف
مريم سيف

جاء الرد من الزوج محمد شرف علي تصريحات الأخيرة من خلال مقطع فيديو قائلا إنه كان بعيدًا عن وسائل التواصل لأنه لا يحب الحديث بحياته الشخصية على العلن، مضيفا أن كل كلام مريم هو بمثابة ابتزاز علني له لأنه لا يريدها أن تكون شريكة في الفرع الجديد للمطعم الذي يريد افتتاحه.

مريم سيف وبداية زوجها

وأكد علي جزء من كلامها والذي يشهد بأنها بالفعل ساعدته في البداية مثل كل زوجة أصيلة تساعد زوجها لكن مطعمه يعمل بشكل طبيعي وهو لا يريد بيعه ويريد افتتاح أكثر من فرع له.

وردًا على الرد استهزأت مريم بكلام طليقها محمد شرف وقالت أنه يتق الله في مطعمه، لكنه لا يتق الله في زوجته وابنته، ونشرت تسجيلات صوتية تثبت صحة كلامها.

مريم سيف
مريم سيف

تعتبر مريم سيف واحدة من أشهر ” الإنفلونسرز ” علي وسائل التواصل الإجتماعي و التي وفرت فرصة لتواصل المشاهير مع جماهيرهم، وتلقي ردود أفعالهم، والكثير منهم من يستغلها في نشر تفاصيل الحياة المهنية والشخصية، بل وأحيانًا الدخول في خلافات وأزمات حادة.

جدير بالذكر أن مريم سيف قد واجهت أزمة مماثلة في العام 2021 مع الفنان الشاب محمود الليثي، بعدما صرح الليثي حينها عن أن مهنة مشاهير السوشيال ميديا “مش شغلانة”، لترد مريم عليه في محاولات منها للتطاول عليه، وعلى ماضيه الذي تحدث عنه من قبل، وهذا ما جعلها تقع في دائرة الهجوم تمامًا كما يحدث الآن.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى